معلومة كنت أكذبها إلى أن سمعتها من مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا

معلومة كنت أكذبها إلى أن سمعتها من مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا.

طائرات آف 16 الأمريكية الصنع لا يمكن لأي دولة عربية استعمالها في مهاجمة دولة أخرى إلا بعد أخذ شفرة التحرك من الأمريكان.
إن هذه الطائرة ليست لها أي قيمة إلا في العروض البهلوانية أمام أقزام العرب، حتى من يريد ضرب هدف داخل حدود وطنه سيناء مثلا، فلا بد أن يأخذ الإذن من الأسياد.!
يسمح فقط للكيان الصهيوني والاتحاد الأوربي بشراء الشفرة مع استلام الطائرة، لأنها دول تمتلك سيادتها وشعوبها تحاسبها.
يعني إن أردت أن تضرب سد النهضة مثلا فلا بد من موافقة الأسياد في واشنطن، وبالتالي فإن غواصاتك وصواريخك وسفنك الحربية ورادارات المراقبة كل هذا تحت رحمة الأمريكان.
إن الأسلحة العربية لا تساوي الصاج الذي صنعت منه.
وانظر حين خرجت تركيا إلى رحاب التصنيع المحلي أحدثت تفوقا عسكريا واضحا في المنطقة.

كتبه: محمد الفاتح.
المصدر: برنامج شاهد على العصر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى