كيفه : من يقف وراء المخابر الطبية التي تعمل من دون لافتات تدل عليها؟

تعيش الصيدليات و المخابر في مدينة كيفه حالة رعب و قلق من الٱجراءات التي أخذها وزير الصحة مؤخرا ، و خاصة مطالبته ب:
1- وجود ترخيص
2- و وجود مسؤول فني
3- و احترام مسافة 200 متر بين كل صيدليتين و بينها و المؤسسة الصحية
4-  و وجود تكييف مشغل
5- و وجود براد مشغل
6-  و عدم بيع أدوية منتهية الصلاحية.

و قد تصاعد القلق يوم أمس حين أقدمت الوزارة على غلق بعص الصيدليات و المخابر في العاصمة إنواكشوط.

و يوجد في مدينة كيفه كثير من الصيدليات و المخابر بعضها لا يتوفر حتى على شرط واحد من الشروط المطلوبة.

محل يتجه إليه المرضى على أنه مخبر للفحوصات الطبية

و لعل أغرب ما في المدينة ظاهرة وجود بعض المخابر على طريق الأمل بكيفه و غيرها لا تحمل أية لافتة تعرف بها و تدل عليها ، و لا توجد بمقره أي جهاز للفحص .

هذا المخبر يتجه إليه المرضى لإجراء بعض الفحوص ، التي يضرب لها مسيري العنوان موعدا كل يوم لإستلام نتائج فحوصهم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى