تعيش ساكنة قرية الشفاء التابعة لبلدية أغورط بمقاطعة كيفه على وقع غلق باب مستوصفها الصحي منذ أسابيع من دون معرفة الأسباب. و حسب مصادر أهلية فإنّ المستوصف كان يعمل فيه طبيبان أحدهما تمً تحويله مؤخرا إلى أغورط.