بالتحية و التضامن و المطالبة بمحاكمة الحرائم البرلمان الموريتاني يواجه العدو الإسرائيلي بتوصية

صادق ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻲ، يوم أمس ﺍﻟﺴﺒﺖ، ﺑﺎﻹﺟﻤﺎﻉ ﻋﻠﻰ ﺗﻮﺻﻴﺔ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﻌﺪﻭﺍﻥ ﺍﻹﺳﺮﺍﺋﻴﻠﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺍﺿﻲ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ، ﻭﻓﻴﻤﺎ ﻳﻠﻲ ﻧﺺ ﺍﻟﺘﻮﺻﻴﺔ :

‏« ﺇﻥ ﺃﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﺠﻤﻌﻴﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ، ﻭﻓﻲ ﻧﻄﺎﻕ ﻣﻤﺎﺭﺳﺘﻬﻢ ﻟﺼﻼﺣﻴﺎﺗﻬﻢ ﻓﻲ ﺗﻤﺜﻴﻞ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻲ ﻭﻓﻘﺎ ﻟﻠﻤﺎﺩﺓ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭ :
ﺃﻭﻻ – ﻳﺤﻴﻮﻥ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻲ ﺍﻟﺒﻄﻞ ﻭﻣﻘﺎﻭﻣﺘﻪ ﺍﻟﺒﺎﺳﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻏﻴﺮﺕ ﻣﻮﺍﺯﻳﻦ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﻭﻓﺮﺿﺖ ﺑﺼﺒﺮﻫﺎ ﻭﻣﺼﺎﺑﺮﺗﻬﺎ ﻭﻣﻐﺎﻟﺒﺘﻬﺎ ﻟﻠﻌﺪﻭ ﻭﻗﻒ ﺇﻃﻼﻕ ﺍﻟﻨﺎﺭ، ﻓﻲ ﺃﻋﻘﺎﺏ ﻋﺪﻭﺍﻥ ﺻﻬﻴﻮﻧﻲ ﺟﺪﻳﺪ ﻫﻤﺠﻲ ﻭﺷﺮﺱ، ﺍﺳﺘﻬﺪﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﺁﻟﺔ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺍﻟﺼﻬﻴﻮﻧﻴﺔ ﺍﻟﺒﺸﺮ ﻭﺍﻟﺤﺠﺮ ﻭﺍﻟﻤﺪﺭ ﻭﻛﻞ ﻣﻈﺎﻫﺮ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﺍﻟﻜﺮﺍﻣﺔ ﺍﻹﻧﺴﺎﻧﻴﺔ ﻓﻲ ﻏﺰﺓ ﻭﺍﻟﻘﺪﺱ ﻭﺳﺎﺋﺮ ﺍﻷﺭﺍﺿﻲ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ،
ﺛﺎﻧﻴﺎ – ﻳﺆﻛﺪﻭﻥ ﺗﻀﺎﻣﻦ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻲ ﺍﻟﻤﻄﻠﻖ ﻣﻊ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻲ ﻭﺍﻋﺘﺰﺍﺯﻩ ﺑﻤﺎ ﺗﺠﻠﻰ ﺧﻼﻝ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﻌﺪﻭﺍﻥ ﻣﻦ ﻭﺣﺪﺓ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻲ ﺑﻜﻞ ﻗﻮﺍﻩ ﻭﻓﺼﺎﺋﻠﻪ، ﻭﻳﻌﺘﺒﺮﻭﻥ ﺫﻟﻚ ﻣﻜﺴﺒﺎ ﺛﻤﻴﻨﺎ ﺗﺠﺐ ﺍﻟﻤﺤﺎﻓﻈﺔ ﻋﻠﻴﻪ، ﻭﻳﺠﺐ ﺇﺳﻨﺎﺩﻩ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺍﻷﻣﺘﻴﻦ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﺑﺎﻋﺘﺒﺎﺭﻫﻤﺎ ﺣﺎﺿﻨﺘﻴﻦ ﻃﺒﻴﻌﻴﺘﻴﻦ ﻟﻠﺸﻌﺐ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻲ ﻭﻟﻨﻀﺎﻟﻪ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﺳﺘﻌﺎﺩﺓ ﺣﻘﻮﻗﻪ ﻋﻠﻰ ﺃﺭﺿﻪ ﺍﻟﻤﻘﺪﺳﺔ،
ﺛﺎﻟﺜﺎ – ﻳﺬﻛﺮﻭﻥ ﺍﻟﻘﻮﻯ ﺍﻟﻌﻈﻤﻰ ﻭﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﺑﺄﻧﻪ ﻻ ﺳﺒﻴﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﺳﺘﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺇﻻ ﺑﻤﻌﺎﻟﺠﺔ ﺟﺬﻭﺭ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﺍﻟﻤﺘﻤﺜﻠﺔ ﻓﻲ ﺍﺣﺘﻼﻝ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﻣﻨﺬ 73 ﺳﻨﺔ، ﻭﺍﺭﺗﻜﺎﺏ ﺍﻟﻤﺠﺎﺯﺭ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﻴﺔ ﻓﻲ ﺣﻖ ﺃﻫﻠﻬﺎ ﻭﺗﻬﺠﻴﺮ ﻣﻌﻈﻢ ﺳﻜﺎﻧﻬﺎ، ﻭﻣﺤﺎﺻﺮﺓ ﺍﻟﺒﺎﻗﻴﻦ، ﻭﺍﻧﺘﻬﺎﻙ ﺣﻘﻮﻗﻬﻢ، ﻭﺷﻦ ﺍﻟﺤﺮﻭﺏ ﺍﻟﺸﺮﺳﺔ ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﺻﻠﺔ ﺿﺪﻫﻢ، ﻭﺍﻋﺘﻘﺎﻝ ﻋﺸﺮﺍﺕ ﺍﻵﻻﻑ ﻣﻨﻬﻢ، ﻭﺍﻟﺴﻌﻲ ﺍﻟﺪﺍﺋﺐ ﻟﺘﻬﻮﻳﺪ ﺍﻟﻘﺪﺱ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ ﻭﺳﺎﺋﺮ ﺍﻷﺭﺍﺿﻲ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ، ﻭﻣﺎ ﻳﻤﺜﻠﻪ ﺫﻟﻚ ﻛﻠﻪ ﻣﻦ ﻋﺪﻭﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﻀﻤﻴﺮ ﺍﻹﻧﺴﺎﻧﻲ ﺍﻟﺤﺮ ﻭﺍﻟﻤﻨﺼﻒ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺃﺟﻤﻊ،
ﺭﺍﺑﻌﺎ – ﻳﺪﻋﻮﻥ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﺇﻟﻰ ﺍﻋﺘﻤﺎﺩ ﺁﻟﻴﺔ ﺣﺎﺯﻣﺔ ﻟﺤﻤﺎﻳﺔ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻲ ﻣﻦ ﺁﻟﺔ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺍﻟﺼﻬﻴﻮﻧﻴﺔ ﻭﺗﻤﻜﻴﻨﻪ ﻣﻦ ﺇﻗﺎﻣﺔ ﺩﻭﻟﺘﻪ ﺍﻟﺤﺮﺓ ﻭﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻟﺴﻴﺎﺩﺓ ﻋﻠﻰ ﺃﺭﺿﻪ . ﻛﻤﺎ ﻳﻄﺎﻟﺒﻮﻥ ﺑﺎﺗﺨﺎﺫ ﺗﺪﺍﺑﻴﺮ ﻋﺎﺟﻠﺔ ﻟﺤﻤﺎﻳﺔ ﺍﻟﻘﺪﺱ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ ﻭﻓﻚ ﺍﻟﺤﺼﺎﺭ ﺍﻟﻈﺎﻟﻢ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﻋﻠﻰ ﻗﻄﺎﻉ ﻏﺰﺓ، ﻭﻓﺘﺢ ﺍﻟﻤﻌﺎﺑﺮ ﺑﺸﻜﻞ ﺩﺍﺋﻢ ﻭﻣﻨﺘﻈﻢ،
ﺧﺎﻣﺴﺎ – ﻳﺪﻋﻮﻥ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﺇﻟﻰ ﺍﻹﺳﺮﺍﻉ ﺑﺘﻘﻴﻴﻢ ﺍﻵﺛﺎﺭ ﺍﻟﻤﺎﺩﻳﺔ ﻭﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ ﻟﻠﻌﺪﻭﺍﻥ ﺍﻟﺼﻬﻴﻮﻧﻲ ﺍﻟﻬﻤﺠﻲ، ﻭﻭﺿﻊ ﺧﻄﻂ ﻋﺎﺟﻠﺔ ﻹﻋﺎﺩﺓ ﺇﻋﻤﺎﺭ ﻏﺰﺓ ﻭﺗﺄﻣﻴﻦ ﺍﻟﻐﺬﺍﺀ ﻭﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻭﺍﻟﺨﺪﻣﺎﺕ ﺍﻷﺳﺎﺳﻴﺔ ﻟﺴﻜﺎﻥ ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ ﻭﺳﺎﺋﺮ ﺍﻷﺭﺍﺿﻲ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ،
ﺳﺎﺩﺳﺎ – ﻳﺸﻴﺪﻭﻥ ﺑﻤﺎ ﻋﺒﺮﺕ ﻋﻨﻪ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺔ ﻭﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻲ ﺑﻜﻞ ﻗﻮﺍﻩ ﺍﻟﺤﻴﺔ، ﻣﻦ ﺍﻧﺸﻐﺎﻝ ﺑﺎﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻲ ﻭﻣﺆﺍﺯﺭﺓ ﻟﻠﻤﻘﺎﻭﻣﺔ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ، ﻭﻳﺪﻋﻮﻥ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻀﻲ ﻗﺪﻣﺎ ﻓﻲ ﺗﺮﺗﻴﺐ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﻭﺯﺍﺭﻳﺔ ﻭﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﻘﻤﺔ ﻟﺘﻨﺴﻴﻖ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻒ ﻣﻊ ﺍﻷﺷﻘﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﻭﻓﻲ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﻣﻨﻈﻤﺔ ﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﺍﻹﺳﻼﻣﻲ ﻭﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻲ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﻣﻌﺎﻟﺠﺔ ﺁﺛﺎﺭ ﺍﻟﻌﺪﻭﺍﻥ ﺍﻟﺼﻬﻴﻮﻧﻲ، ﻭﺷﺪ ﺃﺯﺭ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻡ، ﻭﺗﺄﻣﻴﻦ ﺣﻤﺎﻳﺘﻪ، ﻭﺣﻤﺎﻳﺔ ﻣﻘﺪﺳﺎﺗﻪ، ﻭﺇﻋﺎﺩﺓ ﺇﻋﻤﺎﺭ ﻣﻨﺎﻃﻘﻪ ﺍﻟﻤﺪﻣﺮﺓ، ﻭﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﺑﺤﺰﻡ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﻣﺤﺎﻭﻻﺕ ﺗﻬﻮﻳﺪ ﺍﻟﻘﺪﺱ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ، ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﺑﺠﺪ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺗﻤﻜﻴﻦ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻲ ﻣﻦ ﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﺣﻘﻮﻗﻪ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻋﺔ ﻋﻠﻰ ﺃﺭﺿﻪ، ﻭﻋﺎﺻﻤﺘﻬﺎ ﺍﻟﻘﺪﺱ،
ﺳﺎﺑﻌﺎ – ﻳﺪﻋﻮﻥ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻧﺎﺕ ﺍﻟﺸﻘﻴﻘﺔ، ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻴﺔ ﻭﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ، ﻭﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻧﺎﺕ ﺍﻟﺼﺪﻳﻘﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻛﻠﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﺗﺨﺎﺫ ﻣﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﺗﺨﺎﺫﻩ ﻣﻦ ﺇﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺣﻤﺎﻳﺔ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻲ ﻭﺩﻋﻤﻪ ﻭﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻋﻦ ﻗﻀﻴﺘﻪ ﺍﻟﻌﺎﺩﻟﺔ،
ﺛﺎﻣﻨﺎ – ﻳﺪﻋﻮﻥ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ ﺍﻟﺠﻨﺎﺋﻴﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﻻﻋﺘﺒﺎﺭ ﺍﻟﻌﺪﻭﺍﻥ ﺍﻟﺼﻬﻴﻮﻧﻲ ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﺻﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻲ، ﺟﺮﻳﻤﺔ ﻣﻦ ﺃﺑﺸﻊ ﺟﺮﺍﺋﻢ ﺍﻹﺑﺎﺩﺓ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﻴﺔ، ﻭﻳﻄﺎﻟﺒﻮﻧﻬﺎ ﺑﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﺍﻟﻀﺎﻟﻌﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺪﻭﺍﻥ ﻗﻀﺎﺋﻴﺎ ﻟﻴﻜﻮﻥ ﺫﻟﻚ ﻋﻨﺼﺮ ﺭﺩﻉ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﻨﺰﻋﺔ ﺍﻟﻌﺪﻭﺍﻧﻴﺔ ﺍﻟﺼﻬﻴﻮﻧﻴﺔ،
ﺗﺎﺳﻌﺎ – ﻳﻜﻠﻔﻮﻥ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﻤﻌﻴﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﺑﺈﺣﺎﻟﺔ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻮﺻﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﺘﺎﻟﻴﺔ :
– ﺭﺋﺎﺳﺔ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﺔ
– ﺍﻟﻮﺯﺍﺭﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ
– ﺯﻋﻴﻢ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﺔ
– ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ
– ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻲ
– ﺟﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ
– ﻣﻨﻈﻤﺔ ﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﺍﻹﺳﻼﻣﻲ
– ﺍﻷﻣﺎﻧﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﻟﻸﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ
– ﺍﻟﻜﻮﻧﻐﺮﺱ ﺍﻵﻣﺮﻳﻜﻲ
– ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﺍﻷﻭﺭﻭﺑﻲ
– ﺍﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻧﺎﺕ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ
– ﺍﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻧﺎﺕ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ
– ﺍﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻧﺎﺕ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻴﺔ
ﺍﻟﻨﺼﺮ ﻭﺍﻟﻌﺰﺓ ﻭﺍﻟﻜﺮﺍﻣﺔ ﻟﻠﺸﻌﺐ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻲ ﺍﻟﺒﻄﻞ ﻭﻣﻘﺎﻭﻣﺘﻪ ﺍﻟﺒﺎﺳﻠﺔ ‏»

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى