قال مصدر رفيع من بلدية كيفه أن ” مشروع النظافة ” الموقع بين عمد لعصابه و الأتحاد الأوربي مشروع قديم ، و قد عملت البلدية على تغيير بعض بنود أتفاقه و التي كانت بصيغتها الأولى لا تخدم مصالح البلدية.
و أضاف أن هذا المشروع قد دخلت منه مؤخرا الغلاف المالي المخصص للدفعة الأولى و هي مخصصة كلها للدراسات ، لكن البلدية ضغطت على المشروع من أجل تعجيل شراء جرافة من هذه الدفعة بدلا من برمجتها إلى الدفعة الموالية.
و قد أثار ” مشروع النظافة ” الذي يبلغ تمويله أكثر من ثلاث مائة مليون أوقية قديمة لغطا كبيرا بسبب ضخامة التمويل و عدم جدوائيته على مدينة كيفه.