الرئيس جميل منصور اوشك علي اتكلبيت قبل الانتخابات فعمل عمل اهل تلك الرياضة قولا عبر تدوينات ايقن المراقبون انه سيحذو حذو بعض الرفاق من تواصل واخرون في المنتدى فضلوا الانضمام للمعسكر الداعم لاستمرار نهج العشرية التي طالما انتقدوها لكن يبدوا ان تلك التدوينات قوبلت برفض جماهيري من داخل التواصليون الشىء الذي سبب ضغطا علي الرئيس جعله يختفي لفترة ليست بالقصيرة ليظهر ليلة افتتاح الحملة الي جانب المترشح سيدي محمد ولد بوبكر الذي عينه مستشارا في حملته وهو تعيين شكلي .
لم نر الرجل اونسمع عنه شيئا خلال الحملة يبدوا انه كان منشغلا بكتابة تدوينته التي خرج بها علينا يوم الاقتراع وقبل ان ينتهي الفرز ولسان حاله يقول لئن ترددت ولم استجب لاتكلبيتية الاولي نظرا لحجم الضغوطات هاأنا استبق الاحداث واتحرر من كل ضغط واعلنها علاتية يجب الاعتراف بنتيجة الانتخابات ليست هناك خروقات كانت شفافة .
التناوب ليس بالضرورة ان يكون من معسكر الي معسكر أخر فلا باس اذا كان في نفس المعسكر حسب تعبيره: المعارضة ليست لديها ادلة ملموسة عدم عضويتها في اللجنة المستقلة متجاوزة لانها قبلته.
تناقض واضح البحث عن الحوار في ظل عدم الاعتراف بالنتائج.
وقد نال علي اثرهذه التدوينة الكثير من الاطراء من لدن المشرفين علي حملة غزواني حيث استدلوا مرارا علي نزاهة وشفافية العملية الانتخابية بما جاء في تدوينة الرئيس جميل منصور
السؤال المطروح هل باب اتكلبيت مفتوح بعد الانتخابات ام انه اغلق يوم 21/6/2019 عند الساعة11/59دقيقة؟.
يغفر الله لنا ولكم
(الند ولد عبد الله)