رفض و تضامن و تشكيل حركة في الخارج مواضيع الصحف

زهراء شنقيط :

أعلن اليوم الخميس 3/8/2017 عن تأسيس جبهة موريتانية فى الخارج لفرض التغيير تحت عنوان ” المؤتمر الوطني لفرض التغيير” ، وسط تصاعد الأزمة بين المعارضة الديمقراطية والحكومة الموريتانية، وجنوح الأخيرة إلى تمرير التعديل عبر الاستفتاء المباشر.

وقالت المجموعة فى بيانها الذى حصلت عليه زهرة شنقيط  ” تلبية للواجب الوطني في هذه المرحلة الحساسة من تاريخ وطننا, فقد تداعت نخب وكفاءات موريتانية مقيمة في المهجر لتدارس الأوضاع عبر نقاشات مستفيضة ومشاورات للإسهام في مواجهة التحديات وصياغة رؤية شاملة للخروج من المأزق الذي تمر به البلاد”.

وقالت المجموعة إن أبرز أهدافها هو “حماية الدستور من عبث النظام والدفاع عنه باعتباره أهم المكتسبات التي حققها شعبنا في سبيل إقامة نظام ديمقراطي”.

كما أعلنت الجماعة عن ” تنظيم مؤتمر وطني عاجل تشارك فيه كل القوى الموريتانية المعارضة من أحزاب وهيئات مجتمع مدني و تيارات سياسية وشخصيات مستقلة و معارضة لتشكيل جبهة خارجية قوية تكون سندا للجهود الداخلية من أجل قطع الطريق على هذا النظام في محاولاته لوأد الديمقراطية في البلاد, وكذا خطورة محاولاته على الأمن والسلم الأهلي والإقليمي والعالمي”.

وهذه تشكلة هيئة المؤتمر الوطني لفرض التغييير :

الرئيس: أحمد محمد فاضل ——————————– بريطانيا
المنسق العام للمؤتمر:الأستاذ لعمر أحمد سالم —————– الولايات المتحدة
المنسق العام المساعد: الأستاذ الداه ولد ابراهيم ————– الولايات المتحدة
الناطق الرسمي باسم المؤتمر: الأستاذ سعد حمادي —————– الولايات المتحدة
منسق ملف حقوق الإنسان وحماية الديمقراطية: المهندس يحي اللود —– الولايات المتحدة
منسق الاتصال والعلاقات مع المنظمات الدولية والإعلامية: الدكتورالهادي آن ——– الولايات المتحدة
منسق المؤتمر في كندا: الأستاذ حبيب لي ————– كندا
منسق المؤتمرفي بريطانيا: الأستاذ عبد الله ولد سيديا ———- بريطانيا
منسق المؤتمر في فرنسا: محمد الامين احمد يعقوب ———— فرنسا
منسق المؤتمر في بلجيكا: الأستاذ الدده الشيخ ابراهيم ———– بلجيكا
منسق المؤتمر في ألمانيا: المهندس مصطفي اعبيد الرحمن ——ألمانيا
منسق المؤتمر في الشرق الأوسط: محمد الامين لقظف ——— الإمارات
منسق المؤتمر في افريقيا: فاضل مختار محمد —————–غامبيا

موقع الأخبار:

الكتلة البرلمانية لتواصل تتضامن مع الشيوخ من داخل الجمعية الوطنية

3 أغسطس, 2017 – 11:36

عدد من نواب حزب تواصل توافدوا صباح الخميس لمبني الجمعية الوطنية للتضامن مع الشيوخ المعتصمين(الأخبار)

عدد من نواب حزب تواصل توافدوا صباح الخميس لمبني الجمعية الوطنية للتضامن مع الشيوخ المعتصمين(الأخبار)

الأخبار (نواكشوط) أعلنت الكتلة البرلمانية لحزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) تضامنها أعضاء مجلس الشيوخ المعتمين منذ صباح أمس الأربعاء بمباني المجلس.

وتوافد أعضاء الكتلة البرلمانية لحزب تواصل صباح اليوم الخميس إلى مباني الجمعية الوطنية، مؤكدين أن تواجدهم اليوم بالجمعية الوطنية هدفه التعبير عن تضامنهم مع الشيوخ.

وقال المتحدث باسم الكتلة البرلمانية لتواصل، أحمد ولد السيد، إن اعتصام الشيوخ يعد استمرارا لموقفهم الذي وصفه بالبطولي الرافض للتعديلات الدستورية.

وعبر ولد السيد في تصريح للأخبار اليوم الخميس، عن تضامن الكتلة البرلمانية لحزبه مع الشيوخ المعتصمين.

وأضاف:”نحن هنا في مباني الجمعية الوطنية من أجل التعبير عن موقفنا المتضامن مع أعضاء مجلس الشيوخ، نحن ندرك حجم المخاطر التي تهدد المؤسسات التشريعية في البلد، خصوصا مجلس الشيوخ، ونرفض ما يحاك لغرفة مجلس الشيوخ، ونعتبر المساس بها مساس بالجمعية الوطنية”.

وكانت الكتلة البرلمانية لحزب تواصل أصدرت قبل ذلك بيانا، أعلنت فيه تضامنها مع الشيوخ، وجددت رفضها لما سمته العبث بالدستور الموريتاني.

وحيا البيان ما سماه “صمود الشيوخ و رموز المعارضة و شبابها و نسائها في وجه القمع الذي تواجه به التظاهرات السلمية”.

صحراء ميديا:

موريتانيا: السلطات ترفض الترخيص لمسيرات المعارضة

 

موريتانيا: السلطات ترفض الترخيص لمسيرات المعارضة

رفضت السلطات الموريتانية منح ترخيص للمظاهرات التي ستنظمها المعارضة الرافضة لتعديل الدستور، مساء اليوم الخميس، بالتزامن مع اختتام الحملة الانتخابية التي تسبق تعديل الدستور.

وبحسب مصادر “صحراء ميديا” فإن السلطات أبلغت المعارضة برفض الترخيص للمظاهرات التي تمت الدعوة لها في ولايتي نواكشوط الغربية ونواكشوط الشمالية.

وأشارت نفس المصادر أن مظاهرة نواكشوط الغربية كانت بقيادة المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة وحركة أفلام، بينما كانت مظاهرة نواكشوط الشمالية بقيادة حزب تكتل القوى الديمقراطية وحزب إيناد والصواب.

وبقيت المظاهرة الثالثة التي دعت لها المعارضة في ولاية نواكشوط الجنوبية، والتي سيقودها المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة وحركة إيرا وحزب الوطن، ولكن السلطات لم ترد حتى الآن (الثانية زوالاً) على إشعار المعارضة.

وسبق أن منعت السلطات الترخيص لعدة مظاهرات نظمتها المعارضة خلال الحملة الانتخابية في مناطق متفرقة من نواكشوط، ووقعت صدامات بين الأمن وأنصار المعارضة أسفرت عن سقوط مصابين في صفوف المعارضة من ضمنهم قادة أحزاب سياسية.

 

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى