تواطأت الأخبار على أنّ الرئيس محمد ولد عبد العزيز سوف يقوم في الأيام المقبلة بزيارة؛ من المتوقع أن تشمل الولايات الشرقية و الجنوبية.
هذه الزيارة التي سوف تختصر على عواصم الولايات؛ ينتظر منها أن تدفع بقوّة المواطنين إلى التصويت على تغيير الدستور.
و قد قال مصدر مظلع على أنّ الرئيس سوف يبرمج ولاية لعصابه في بداية جدولته المقررة؛ و سوف تختصر زيارته على عاصمة الولاية.
و هذا هو ما يفسر تنكب الوزير الأول في جميع زياراته للولاية لمقاطعة كيفه.
و قد جمدت الحكومة و الأتحاد من أجل الجمهورية جميع أنشطتهما التي كانت مبرمجة في الأيام المقبلة من أجل تركيزعلى زيارة الرئيس و نجاحها.