ماذا قالت الصحف الوطنية عن المحظرة ؟

 

موقع الأخبار :

أكثر من 90% من الناجحين في الباكالوريا 2016 تلقوا تعليما محظريا

الأخبار (نواكشوط) – أثبتت دراسة أعدتها لجنة لتعليم والتقنيات والابتكار بالمجلس الأعلى للشباب بالتعاون مع منظمة شكرا أن أكثر من 90% من المتفوقين في الباكالوريا للسنة الدراسية 2016 تلقوا تعليما محظريا.

واستهدفت الدراسة التي تم عرضها صباح اليوم 17-07-2017 خلال ورشة لمناقشة نتائج الدراسة الاجتماعية والاقتصادية حول الظروف المساهمة في تفوق الأوائل في باكالوريا 2016 العشر الأوائل من الشعب الخمس.

وأثبتت الدراسة أن أعلى نسب النجاح على مستوى الولايات كانت بولاية تيرس الزمور حيث بلغت نسبة النجاح بها 20% تلتها ولايتي لعصابه و الحوض الغربي ب 19% و 16% على التوالي.

وشهدت مدارس الامتياز نسبة نجاح وصلت 100% وهي الأعلى على مستوى المؤسسات التدريسية، واهتم القائمون على الدراسة بمنهجية الدراسة ودور المحيط الخارجي في تفوق التلاميذ خلال دراستهم.

بدوره قال رئيس لجنة التعليم والتكنلوجيا ولابتكار المهندس محمد المختار ولد حسني خلال كلمة له في الورشة إن الظروف المحيطة بالتلميذ تلعب دورا مهما في التأثير عليه لذا كان من الضروري القيام بهذه الدراسة لمعرفة مدى تأثير تلك الظروف عليه.

رئيسة منظمة شكرا ميمونه بنت احمد سالم قالت إن الدراسة التي تمت بالتعاون مع لجنة لتعليم والتقنيات والابتكار بالمجلس الأعلى للشباب تم البدء فيها مباشرة بعد صدور نتائج الباكالوريا 2016 سعيا منهم لمعرفة أهم الأسباب والعوامل في تفوق التلاميذ.

موقع زهراء :

 

 

دراسة: 90% من طلاب التعليم الثانوي بموريتانيا تلقوا تعليما محظريا

اثنين, 2017-07-17 16:32

قالت دراسة أعدتها منظمة شكرا غير الحكومية بالتعاون مع لجنة التعليم والتقنيات والابتكار بالمجلس الأعلى للشباب إن أكثر من 90% من المتفوقين في البكالوريا للسنة الدراسية 2016 تلقوا تعليما محظريا.

 وقالت الدراسة التي عرضت اليوم الاثنين 17 يوليو 2017، في ورشة لمناقشة نتائج الدراسة الاجتماعية والاقتصادية حول الظروف المساهمة في تفوق الأوائل في باكالوريا 2016،إن النسب الأعلى في النجاح على مستوى الولايات كانت بولاية تيرس الزمور، تلتها ولايتي لعصابه والحوض الغربي.

وأشاد رئيس لجنة التعليم والتكنولوجيا والابتكار محمد المختار ولد حسني بالتحسن الحاصل في التعليم بالبلد، وما تقوم به الحكومة في إطار ترقيته، مشددا على أن المجلس الأعلى ومن خلال لجنة التعليم والتكنولوجيا والابتكار قام بالعديد من الأنشطة والتكوينات في هذا المجال.

وأضاف ولد حسني أن التلميذ يتأثر بالظروف المحيطة، وتلعب دورا مهما في التأثير عليه ما يعطي أهمية كبير للدراسة.

بدورها قالت رئيسة منظمة شكرا ميمونه بنت احمد سالم أكدت أن العمل في الدراسة بدأ مباشرة بعد صدور نتائج البكالوريا للعام 2016، سعيا لمعرفة أهم الأسباب والعوامل في تفوق المشاركين.

 

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى