قرارات أخيرة سوف تزيد من تأزيم الوضعين بين الرئيس غزواني و سلفه عزيز

 من الامور التي ساهمت في تأزيم العلاقة بين محمد ولد عبد العزيز و الرئيس ولد الغزواني .
– إقالة مدير امن الدولة سيدي ولد باب حسن
– ابعاد السيد بيجل ولد حميد عن منصب نائب رئيس البرلمان
– ﻗﺮﺍﺭ ﺭﺋﺎﺳﻲ ﺑﺈﺷﺮﺍﻙ ﻗﻮﻯ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﺔ ﻓﻲ ﺗﺴﻴﻴﺮ ﻣﻨﺪﻭﺑﻴﺔ “ ﺗﺂﺯﺭ

–  توقيف ﻗﺎﺋﺪ ﺍﻟﺤﺮﺱ ﺍﻟﺮﺋﺎﺳﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﺤﺎﺝ

–  إقالة ﺍﻟﻌﻘﻴﺪ ﺷﻴﺨﻨﺎ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﻘﻄﺐ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻘﺎﺋﺪ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪ ﺍﻟﻜﺘﻴﺒﺔ ﺍﻟﺤﺮﺱ ﺍﻟﺮﺋﺎﺳﻲ .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى