ذكر مصدر رفيع المستوى في رابطة عمد لعصابه أن بلدية كيفه تسعى جاهدة و بسرعة من أجل أقتناء قطع غيار للجرافة التي اشترتها في وقت سابق و تعطلت مباشرة بعد دخولها الخدمة.
و أضاف هذا المصدر أن البلدية صارت محرجة من ذكر قصة الجرافة ، و سرعة تعطل
و يعتبر قطع غيار الجرافات في موريتانيا نادرا ، و يستجلب غالبا من دولة الصين الشعبية ، مما يعني أن قطع غيار جرافة البلدية سوف يكون مكلفا ، و غير متاح دائما، مما يهدد الجرافة بالإهمال.
و كانت بلدية كيفه و بتمويل من مشروع أوربي قد إشترت جرافة مستعملة بست و عشرين مليون أوقية قديمة (26000000).