تجاوز عدد المخالطين للمصاب بفيروس كورونا في مدينة كيفه أربعين شخصا ، و ما زال البحث جاريا عن آخرين، و يوجد من بين هؤلاء بعض الأطقم الطبية في المستشفى المركزي بكيفه، و بعض المرضى و آخرين .
و كان المصاب بعد وصوله إلى مدينة كيفه يتنقل داخل المستشفى من دون تحفظ و يشرف فيه على نقل و تركيب أجهزة الفحص الكلوي ، في حين يقضي أوقات راحته بين بعض معارفه.
و تعمل الجهات المعنية الآن على حصر عدد المخالطين به لحجرهم في نزل عند مدخل المدينة الغربي.