ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﻷﻭﻝ ﺇﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻭﻟﺪ ﺑﺪ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺳﻴﺪﻳﺎ اليوم أمام البرلمان خلال عرض تقريره السنوي تم أتخاذ تدابير تهدف إلى علاج بعض أوجه القصور الهيكلية في المنظومة ،فتوجهت عنايتها بشكل خاص إلى النقص الهيكلي للمعلمين من أجل إيجاد حل دائم له على مدى السنوات الثلاثة القادمة.
و لتحقيق هذا الغرض قال الوزير الأول أنه سوف يتم إفتتاح مدرسة جديدة لتكوين المعلمين في مدينة كيفه خلال عام 2020م الجاري.