كيفه : مدرسة الصحة بكيفه تواجه سيلا من الأتهامات في وسائل التواصل الإجتماعي ، و مدرسة سيلبابي تواجه التحدي
نوفمبر 26, 2022
سارعت مدرسة الصحة في سيلبابي في بيان صادر عنها اليوم في التفاعل السريع مع الشكوى المقدمة من أحد المترشيحين ب “منتهى الشفافية و الإنصاف “٫
و اعتبرت ” محاولة البعض تصوير الأمر على ان فيه ظلم أو اعتداء على حق….. أمر تنفيه نظرة بسيطة على كشف درجات المترشحين” اللتين تم رفقهما مع الييان .
كيف واجهت مدرسة الصحة بكيفه الأتهامات الموجهة إليها إلى حد الآن ؟
في حين تواجه مدرسة الصحة بكيفه انهامات خطيرة على منصات التواصل الإجتماعي بعضها يتعلق بالتلاعب بالمعدلات و أرقام الأوصال. واحهته فقط ببيان مقتضب و خجول جاء فيه : “
تعلن مدرسة الصحة بكيفة أن النتائج المعلنة اليوم ليست نهائية، وسيتم التحقيق في جميع الأخطاء خاصة المعدلات العامة ،ومعدل مادة العلوم الطبيعية”.
ففي منشور لها كتبت Mnyt Sideye :
” المترشحة بايه سيديا الطالب خيار
تشكو ظلمها من قبل مدرسة الصحة بكيفه
اعتمدت مدرسة الصحة بكيفة اصحاب معدلات اقل مني واكبر مني سنا في خرق فاضح للمعايير
المتبعة في اختيار المترشحين وادعو إدارة مدرسة الصحة بكيفة إلى مراجعة اللوائح حتي يتم انصافي وفيمايلي الوثائق التي تدعم وجاهة تظلمي”
كما طالب صاحب الوسم أحمدو ميني ب :
“شاركوا من فضلكم
مدرسة الصحة بكيفة
المتسابقة توت سيدي محمود
رقم وصل الترشح ( 21 )كما هو مبين في الصورة
تفاجأت بعد الاعلان عن النتائج بإدراج إسم غير اسمها مقابل الرقم الخاص بها .
كما تم الكشف عن عدت حالات مماثلة ، لذلك نطالب الادارة بإعادة النظر في النتائج”
و عللق صاحب الوسم ( باب الخير مسعود ) على صفحة نتائج مدرسة الصحة بكيفه قائلا :
“عجائب موريتانيا ومدرسة الصحة بكيفة بشكل محدد هنا”
أما صاحب الوسم ( الحسن بدر ) فقد إختار “
رسالة تصل براحة وزير الصحة Moctar Ould Dahi
الممرضون و القابلات هم العمود الفقرى للطواقم البشرية فى قطاع الصحة
و العبث بمسابقة انتقائهم بهذه الطريقة الفجة و الغبية ، يشكل استحقارا كبيرا للقطاع و تعريضا لصحة المواطنين لخطر محقق .
الواضح أن من قاموا بهذا الانتقاء غير مؤتمنين على هذه العملية و غير مؤتمنين على تولى مناصب إدارة او تكوين بمدارس الصحة العمومية،
و عليه فإننا نطلب منكم اتخاذ الاجراءات الكفيلة بتصحيح هذا الخطإ الفادح و ذلك بإعادة عملية الانتقاء
و تكليف لجنة مستقلة به من خارج طواقم هذه المدارس .
و تجريد كل من تثبت مسؤوليته عن هذا التزوير الغريب و الغبي.
