كيفه : ” رابطة كتاب و أدباء لعصابه ” ينعشون سهرة حول عطاء الأديب الكبير عبدالله اتقانا ولد محمدسالم

تناول الأستاذ عبدالله ولد أحمد عثمان الليلة البارحة الأحد فى حلقة خاصة على صفحة “رابطة كتاب وأدباء لعصابه ” القامه  الأدبية السامقة الأستاذ الشاعر والأديب الكبير عبدالله اتقانا ولد محمدسالم ميرزا مكانته الأدبية ونشاته وبيئته إذ ولد الشاعر فى ضواحي مكطع لحجار وشب وترعرع فى مدينة تامشكط حيث الطبيعة الخلابة والأرض المعطاء والمجتمع الطيب
درس كغيره من أقرانه علوم القرآن واللغة العربية على مشايخ من آفطوط وأركيبه وأفله وتفتحت مداركه وامتلك ناصية الشعر بشقيه الفصيح والشعبي
عرف بالطرافة وجمال الأسلوب وعذوبة المنطق فكان من كبار رواد السهل الممتنع ، يقول فيه الشاعر محمدى ولد أحمدفال الجكنى :
ألا إنى شهدت ولاأبالى
لأتقانا الأبي جم المعال
بأن خياله مرعى القوافل
ومرتعها الخصيب كمابدالى
فماذا الخيال ومن قفاه
ويالك من فتى خصب الخيال
تزين الشعر بالذهب المصفى
وياقوت البراعة والجمال
وقد تناولت الحلقة نماذج من شعر الأستاذ عبدالله اتقانا فصيحه وشعبيه ومن ذالك :
بقلب النور ليلات بدورى
بقلب النور كالدور البدور
تنعمنا بأزمنها سرورا
فولت بالنعيم وبالسرور
على حيران فى الدور البوالى
لييلات الوصال ألا فحورى
ودار بالذياب عفت وأخرى
لدى أم الأكارع إذ مرورى
عليها بالزعاق بكيت شوقا
فما يغنى البكاء لدى الصخورى
ومن الشعر الشعبي يقول :
بسمن حال دمعى يرك
وآن نعرف عام البك
فادميمار ذيك الزرك
جيل أعليه يكتل لكريس
لاحك فالنعم والبلك
كد اللاحك فاللهو ابليس
انخرط رحمه الله فى سلك التعليم الأساسي مبكرا فكان نعم الأستاذ المربي الذى تعاقب على يديه أجيال أبناء مقاطعة تامشكط الذى يحيطونه بكل الاحترام والتقدير والذين يلقبونه الأستاذ حتى وبعد تقاعده فى سنة 1980
ترك المرحوم عبدالله اتقانا إنتاجا غزيرا تناول فيه جميع أغراض الشعر ولكن هذه الشخصية ظلت مطمورة حيث لم تجد إلى اليوم ما تستحقه من تناول وتحليل وتمحيص .
فى سنة 1995 أسلم الأستاذ عبدالله اتقانا الروح لباريها وبذالك طويت صفحة هامة طريفة غنية بكل أطراف الكلمة الحلوة
رحم الله الأستاذ عبدالله اتقانا وأسكنه فسيح جناته.

وقد شارك في اثراء الحلقه أعضاء من الرابطة  من بينهم الأستاذ المهندس اجيش ولد همد فال والشاعر الأديب يحي بيان و الشاعرة الأديبة أمنة بنت محمد الأمين . والأستاذ نختيرو ولد حنان والأديب أب  ولد القاسم .والأدب الشاعر يسلم ولد بيان .

الأستاذ عبدالله ولد أحمد عثمان الليلة البارحة الأحد فى حلقة خاصة على صفحة “رابطة كتاب وأدباء لعصابه ” القامه  الأدبية السامقة الأستاذ الشاعر والأديب الكبير عبدالله اتقانا ولد محمدسالم ميرزا مكانته الأدبية ونشاته وبيئته إذ ولد الشاعر فى ضواحي مكطع لحجار وشب وترعرع فى مدينة تامشكط حيث الطبيعة الخلابة والأرض المعطاء والمجتمع الطيب
درس كغيره من أقرانه علوم القرآن واللغة العربية على مشايخ من آفطوط وأركيبه وأفله وتفتحت مداركه وامتلك ناصية الشعر بشقيه الفصيح والشعبي
عرف بالطرافة وجمال الأسلوب وعذوبة المنطق فكان من كبار رواد السهل الممتنع ، يقول فيه الشاعر محمدى ولد أحمدفال الجكنى :
ألا إنى شهدت ولاأبالى
لأتقانا الأبي جم المعال
بأن خياله مرعى القوافل
ومرتعها الخصيب كمابدالى
فماذا الخيال ومن قفاه
ويالك من فتى خصب الخيال
تزين الشعر بالذهب المصفى
وياقوت البراعة والجمال
وقد تناولت الحلقة نماذج من شعر الأستاذ عبدالله اتقانا فصيحه وشعبيه ومن ذالك :
بقلب النور ليلات بدورى
بقلب النور كالدور البدور
تنعمنا بأزمنها سرورا
فولت بالنعيم وبالسرور
على حيران فى الدور البوالى
لييلات الوصال ألا فحورى
ودار بالذياب عفت وأخرى
لدى أم الأكارع إذ مرورى
عليها بالزعاق بكيت شوقا
فما يغنى البكاء لدى الصخورى
ومن الشعر الشعبي يقول :
بسمن حال دمعى يرك
وآن نعرف عام البك
فادميمار ذيك الزرك
جيل أعليه يكتل لكريس
لاحك فالنعم والبلك
كد اللاحك فاللهو ابليس
انخرط رحمه الله فى سلك التعليم الأساسي مبكرا فكان نعم الأستاذ المربي الذى تعاقب على يديه أجيال أبناء مقاطعة تامشكط الذى يحيطونه بكل الاحترام والتقدير والذين يلقبونه الأستاذ حتى وبعد تقاعده فى سنة 1980
ترك المرحوم عبدالله اتقانا إنتاجا غزيرا تناول فيه جميع أغراض الشعر ولكن هذه الشخصية ظلت مطمورة حيث لم تجد إلى اليوم ما تستحقه من تناول وتحليل وتمحيص .
فى سنة 1995 أسلم الأستاذ عبدالله اتقانا الروح لباريها وبذالك طويت صفحة هامة طريفة غنية بكل أطراف الكلمة الحلوة
رحم الله الأستاذ عبدالله اتقانا وأسكنه فسيح جناته.

وقد شارك في اثراء الحلقه أعضاء من الرابطة  من بينهم الأستاذ المهندس اجيش ولد همد فال والشاعر الأديب يحي بيان و الشاعرة الأديبة أمنة بنت محمد الأمين . والأستاذ نختيرو ولد حنان والأديب أب  ولد القاسم .والأدب الشاعر يسلم ولد بيان .

موقع الساطع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى