عزيز يدون و وزيره السابق ولد محمد يقسو عليه في الرد ( نصّ التدوينتين )

كتب الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز تدوينة استجلبت عليه ردا قاسيا من وزيره السابق سيد محمد ولد محم.

نصّ التدوينة :

” بسمﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ
ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﺷﺮﻑ ﺍﻟﻤﺮﺳﻠﻴﻦ
ﻏﺎﺩﺭﺗﻨﻲ ﻣﺴﺎﺀ ﺃﻣﺲ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺭﺍﻓﻘﺘﻨﻲ ﻃﻮﺍﻝ ﺣﻴﺎﺗﻲ، ﺭﺑﺘﻨﻲ ﻭ ﻧﺼﺤﺘﻨﻲ ﻭﻭﻗﻔﺖ ﺇﻟﻰ ﺟﺎﻧﺒﻲ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺍﺣﻞ ﻋﻤﺮﻱ ﻣﺸﺠﻌﺔ ﻭ ﻧﺎﺻﺤﺔ ﻭﻣﻘﻮﻣﺔ، ﻓﻜﺎﻧﺖ ﺳﻨﺪﻱ ﻭ ﻣﺼﺪﺭ ﺍﻟﺒﻬﺠﺔ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻲ، ﻏﺮﺳﺖ ﻓﻴﻨﺎ ﻗﻴﻢ ﺍﻟﻤﺮﻭﺀﺓ ﻭ ﺍﻟﺸﻬﺎﻣﺔ ﻭ ﺍﻟﻮﻓﺎﺀ ﻭﺳﻘﺘﻬﺎ ﺑﻌﻄﻔﻬﺎ ﻭﺣﻨﺎﻧﻬﺎ ..
ﺷﻤﻠﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺮﺣﻤﺘﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺳﻌﺖ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ .
ﻭﻷﻥ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺗﺴﺘﻤﺮ .. ﺳﻨﺴﺘﻤﺮ ﻛﻤﺎ ﺍﺳﺘﻤﺮ ﻣﻦ ﺳﺒﻘﻮﻧﺎ ﺑﻌﺪ ﺭﺣﻴﻞ ﺳﻠﻔﻬﻢ ﻭﺃﺣﺒﺎﺋﻬﻢ .. ﺳﻨﺔ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺗﻘﺘﻀﻲ ﺍﻟﻤﻀﻲ ﻗﺪﻣﺎ ﻣﻬﻤﺎ ﺗﻮﺍﻟﺖ ﺍﻟﻤﻄﺒﺎﺕ .
ﺻﺎﺩﻑ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻷﻭﻝ ﻟﻮﻓﺎﺓ ﺃﻣﻲ ﺃﻭﻝ ﺃﻳﺎﻡ ﺗﻄﺒﻴﻘﻲ ﻟﻠﺘﻌﺪﻳﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺟﺮﺗﻪ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻷﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﻗﺮﺍﺭ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﺑﺎﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻋﺪﺓ ﻣﺮﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﻟﺪﻯ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻷﻣﻦ ﻭﺫﻟﻚ ﺿﻤﻦ ﺇﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﺍﻟﺮﻗﺎﺑﺔ ﺍﻟﻤﺸﺪﺩﺓ ﺍﻟﻤﺮﻓﻘﺔ ﺑﺎﻹﻗﺎﻣﺔ ﺍﻟﺠﺒﺮﻳﺔ، ﺍﻟﻤﺘﺨﺬﺓ ﺿﺪﻱ ﺗﻌﺴﻔﺎ .
ﻭﺭﻏﻢ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭﻫﻢ ﻷﻭﻗﺎﺕ ﺍﻟﻘﻴﻆ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ ﻭ ﺃﻳﺎﻡ ﺍﻟﻌﻄﻞ ﻟﺘﺼﻌﻴﺪ ﺍﻟﺘﻀﻴﻴﻖ ﻭ ﺍﻻﺳﺘﻬﺪﺍﻑ ﻓﻘﺪ ﺷﺮﻓﻨﻲ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻮﻥ ﺍﻷﺣﺮﺍﺭ ﺑﺠﻤﻮﻉ ﻏﻔﻴﺮﺓ ﺭﺍﻓﻘﺘﻨﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺧﻼﻝ ﻣﺴﻴﺮﻱ ﻭ ﻗﺪﻣﻮﺍ ﻟﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺆﺍﺯﺓ ﻭﺍﻟﻤﻮﺍﺳﺎﺓ ﻣﺎ ﻟﻢ ﻳﻘﺪﻣﻪ ﻟﻲ ﻣﻦ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﺪﻋﻮﻥ ﺍﻟﻘﺮﺏ ﻭ ﻳﻠﺒﺴﻮﻥ ﺛﻴﺎﺏ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﻭﻳﺘﻮﺍﻓﺪﻭﻥ ﺃﺳﺮﺍﺑﺎ ﻭ ﻗﻄﻌﺎﻧﺎ ﻓﻲ ﺃﺯﻣﻨﺔ ﻏﺎﺑﺮﺓ .. ﻟﻜﻢ ﻣﻨﻲ ﻣﻮﺍﻃﻨﻲ ﺍﻷﻋﺰﺍﺀ ﻛﺎﻣﻞ ﺍﻟﺸﻜﺮ ﻭ ﻭﺍﻓﺮ ﺍﻻﻣﺘﻨﺎﻥ، ﻭﺻﺪﻗﻮﻧﻲ ﻟﺤﺒﻜﻢ ﻭ ﺗﻌﺎﻃﻔﻜﻢ ﺃﺷﺮﻑ ﻋﻨﺪﻱ ﻭﺃﺛﻤﻦ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺍﻟﺮﺗﺐ ﻭ ﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺐ ﻭ ﺍﻷﻭﺳﻤﺔ ﻭ ﺍﻟﺘﻜﺮﻳﻤﺎﺕ .
ﻭﺃﻃﻤﺌﻨﻜﻢ ﺃﻧﻨﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺃﻗﻮﻯ ﺑﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﺲ ﺑﻜﻞ ﺃﺑﻌﺎﺩﻩ ﻭﻓﻘﺮﺍﺗﻪ، ﻭﺛﻘﻮﺍ ﺑﺄﻧﻨﻲ ﺳﺎﺋﺮ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻲ ﺃﻭﻗﻊ ﺭﻓﻘﺔ ﺃﺣﺮﺍﺭ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻭﺛﺎﺋﻖ ﺣﺮﻳﺔ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﻭ ﺍﺳﺘﻘﻼﻟﻪ ﻭ ﻧﻌﻤﻞ ﺑﺠﺪ ﻭﺇﺧﻼﺹ ﻋﻠﻰ ﺭﻓﻌﺘﻪ ﻭ ﺻﻮﻥ ﻣﻜﺘﺴﺒﺎﺗﻪ .
# ﺑﻘﻮﺓ _ ﺷﻌﺒﻬﺎ _ ﻣﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺎ _ ﺳﺘﻨﺘﺼﺮ “. ن

تدوينة ولد محم :

” ﻟﻘﺪ ﺗﺼﺎﻣﻤﻨﺎ ﻃﻮﻳﻼ ﻭﺫﺑﺎﺑﻚ ﻳﺘﻄﺎﻳﺮ ﺣﻮﻟﻨﺎ ﻗﺬﻓﺎ ﻭﺗﻌﺮﻳﻀﺎ، ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﻗﺪ ﻗﺮﺭﺕ ﺃﻥ ﺗﺘﻮﻟﻰ ﻭﺑﻨﻔﺴﻚ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﻬﻤﺔ، ﻓﻘﺪ ﻗﺮﺃﺕ ﺑﻌﻨﺎﻳﺔ – ﺗﻠﺰﻣﻨﻲ ﺑﻬﺎ ﻗﻮﺍﻋﺪ ﺗﺮﺑﻴﺘﻲ – ﺑﻴﺎﻧﻚ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺻﺪﺭﺕ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺍﻟﺒﺎﺭﺣﺔ، ﻭﺃﺗﻤﻨﻰ ﺃﻥ ﺗﺪﺭﻙ ﺑﺄﻧﻨﺎ ﻟﻢ ﻧﻠﺒﺲ ﻟﻚ ﻳﻮﻣﺎ ﺛﻮﺏ ﺣﻤَﻞ ﻭﻻ ﺃﺳﺪ، ” ﻭﺗﻮﺍﻓﺪﻧﺎ ﺃﺳﺮﺍﺑًﺎ ﻭﻗﻄﻌﺎﻧﺎً ” ﻛﺎﻥ ﻷﺩﺍﺀ ﻭﺍﺟﺐ ﺩﻳﻨﻲ ﻭﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻳُﻘﺪﺭﻩ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻘﺪﺭ ﺍﻟﻮﺍﺟﺐ ﻭﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﺃﻋﺮﺍﻑ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﺗﻘﺎﻟﻴﺪﻩ، ﻭﻻ ﻳﻀﻦ ﺑﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻏﻴﺮﻩ ﻣﻬﻤﺎ ﺍﺧﺘﻠﻔﺎ، ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﻤﻴﻪ ” ﺗﻮﺍﻓﺪ ﻗﻄﻌﺎﻥ ﻭﺃﺳﺮﺍﺏ ” ﻓﻼ ﻳﺴﺘﺤﻘﻪ .
ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻟﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ،
ﻟﻘﺪ ﺟﻤﻌﺘﻨﺎ ﻳﻮﻣﺎ ﻣﺒﺎﺩﺉ ﻭﻗﻨﺎﻋﺎﺕ ﺑﺒﻨﺎﺀ ﻭﻃﻦ ﺣﺮ ﻻ ﻓﺴﺎﺩ ﻓﻴﻪ ﻭﻻ ﻓﺎﺳﺪﻳﻦ، ﻳﻨﻌﻢ ﺑﺎﻟﻌﺪﻝ ﻭﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﻭﺍﻟﺮﺧﺎﺀ، ﻭﻷﺟﻠﻪ ﻗﺪﻣﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻀﺤﻴﺎﺕ ﻣﺎﻟﻢ ﺗُﻘﺪﻡ، ﻓﺤﺪﺙ ﺑﻤﺎ ﺷﺌﺖ ﻋﻤﺎ ﺷﺌﺖ، ﻭﺣﺬﺍﺭ ﺛﻢ ﺣﺬﺍﺭ ﻣﻦ ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﻌﻬﺪ ﻭﺍﻟﻮﻓﺎﺀ، ﻓﻬﻮ ﺣﺪﻳﺚ ﻻ ﻳﺨﺪﻣﻚ، ﻭﺇﻥ ﻧﺸﺄ ﻧُﻔﺼﻞ ﻓﻼﺋﺤﺔ ﺍﻟﻤﻐﺪﻭﺭﻳﻦ ﻃﻮﻳﻠﺔ .
ﻟﻘﺪ ﻛﻨﺎ ﺍﻷﻭﻓﻴﺎﺀ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﻟﻢ ﺗﺮﻉ ﻓﻴﻪ ﻋﻬﺪﺍ ﻭﻻ ﺫﻣﺎﺭﺍ ﻭﻻ ﺻﺤﺒﺔ، ﻭﻛﻨﺎ ﺍﻟﻔﻘﺮﺍﺀ ﻭﺃﻧﺖ ﺃﻓﻘﺮﻧﺎ ‏( ﺑﺎﻋﺘﺮﺍﻓﻚ ‏) ، ﻓﺨﺮﺟﻨﺎ ﻣﻨﻬﺎ ﺧﻤﺎﺻﺎً ﺧﻔﺎﻓﺎً، ﻭﺧﺮﺟﺖ ﺃﻏﻨﻰ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻳﺘﻼﻋﺐ ﺃﺣﻔﺎﺩﻙ ﻭﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻬﺪ ﺑﺎﻟﻤﻠﻴﺎﺭﺍﺕ ‏( ﻭﺑﺎﻋﺘﺮﺍﻓﻚ ‏) ، ﻛﻤﺎ ﺧﺮﺟﻨﺎ ﻭﻟﻴﺲ ﻓﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﻋﻴﺐ ﻳﻌﺎﺑﻨﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺳﻮﻯ ﺃﻧﺎ ﻛﻨﺎ ﻳﻮﻣﺎ ﺑﺼﺤﺒﺘﻚ .
ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻟﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ،
ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﻟﺪﻳﻚ ﻣﺎ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﺃﻥ ﺗﻌﻴﺪ ﻟﻠﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﻴﻦ ﺃﻣﻮﺍﻟﻬﻢ، ﻭﺛﻖ ﺑﺄﻥ ﺍﻷﺷﺨﺎﺹ ﺍﻟﻘﻼﺋﻞ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺴﻴﺮﻭﻥ ﺇﻟﻰ ﺟﺎﻧﺒﻚ ﻭﺃﻧﺖ ﺗﻤﺎﺭﺱ ﺭﻳﺎﺿﺘﻚ ﺑﺎﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻻ ﻳﺮﻭﻥ ﻓﻴﻚ ﺯﻋﻴﻤﺎً، ﺇﻧﻤﺎ ﻳﺮﻭﻥ ﻓﻴﻚ ﺃﻣﻮﺍﻟﻬﻢ ﺍﻟﻤﻨﻬﻮﺑﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺴﻌﻮﻥ ﻭﺭﺍﺀﻫﺎ، ﻓﻼ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﻟﻌﺐ ﺩﻭﺭ ﺍﻟﻀﺤﻴﺔ ﺍﻷﻋﺰﻝ ﻓﻬﻮ ﻻ ﻳﻨﺎﺳﺒﻚ …
ﺇﻥ ﻣﻦ ﻳﺴﺘﺤﻮﺫ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻠﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭﻳﻬﺎﺟﻢ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻓﻲ ﺃﻋﺮﺍﺿﻬﻢ ﻭﺫﻣﻤﻬﻢ ﻭﻳﺘﺤﺪﺙ ﺑﺤﺮﻳﺔ ﻭﻳﺴﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻮﺍﺭﻉ ﺑﺤﺮﻳﺔ ﻭﻳﺸﺘﺮﻱ ﺍﻷﺗﺒﺎﻉ ﻭﺍﻻﺣﺰﺍﺏ ﻭﺍﻷﺑﻮﺍﻕ ﺑﺤﺮﻳﺔ ﻟﻴﺲ ﺑﻀﺤﻴﺔ ﻭﻻ ﺑﺄﻋﺰﻝ .
ﺃﻣﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﺮﺍﺣﻠﺔ ‏( ﺗﻐﻤﺪﻫﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺑﺮﺣﻤﺘﻪ ‏) ﻓﻘﺪ ﻗﺪﻣﻨﺎ ﻭﺍﺟﺐ ﺍﻟﻌﺰﺍﺀ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﻤﻦ ﻳﺴﺘﺤﻘﻪ، ﻭﻛﻨﺖ ﺳﺄﺗﻌﺎﻃﻒ ﻣﻌﻚ ﻭﺳﺄﺣﺘﺮﻡ ﺃﻗﻮﺍﻟﻚ ﺑﺤﻘﻬﺎ ﻟﻮ ﺃﻧﻚ ﺑﺪﻝ ﻃﻠﺒﻚ ﺑﺎﻟﺬﻫﺎﺏ ﺇﻟﻰ ﺗﺸﺎﺩ ﻟﺘﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﺘﻌﺎﺯﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺩﻳﺒﻲ ﻗﺪﻣﺖ ﻃﻠﺒﺎ ﻭﺍﺣﺪﺍ ﻳﻮﻣﺎ ﻟﺰﻳﺎﺭﺗﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﻠﻔﻆ ﺃﻧﻔﺎﺳﻬﺎ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﻮﻃﻦ، ﻭﻟﻦ ﺃﺳﺘﻔﻴﺾ ﺃﻛﺜﺮ ﻟﻤﺠﺮﺩ ﺍﺣﺘﺮﺍﻣﻲ ﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﺁﺧﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﺃﺳﺮﺗﻚ ﺗﻬﻤﻨﻲ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻣﺸﺎﻋﺮﻫﻢ ﺭﻏﻢ ﺃﻥ ﻣﺸﺎﻋﺮ ﺃُﺳﺮ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻻ ﺗﻌﻨﻲ ﻟﻚ ﺷﻴﺌﺎ .
ﻫﺬﻩ ﻟﻚ، ﻭﻟﻜﻞ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ..
ﻛﻞ ﺍﻋﺘﺬﺍﺭﻱ .
ﺳﻴﺪﻯ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻟﺪ ﻣﺤﻢ / ﻭﺯﻳﺮ ﺳﺎﺑﻖ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى