كيفه:بلدية عرفات الصيد الثمين /خطري ورزك

الصيد الثمين أو العروس الجذاب سميها أنت ماتشاء فهي كذالك إنها بلدية عرفات الإصلاحية كما يطلق عليها

البعض هاهي اليوم تستعد إلى إجراء شوط انتخابي ثالث بسب الزور الذي تعرضت له من طرف حزب الإتحاد من

أجل الجمهورية الذي لم يقبل بالهزيمة

مع أنه لم يغير طاقم حملته في البلدية إلا أنه أضاف إليها بعض الأوجه الجديدة حضرت اجتماعا الليلة البارحة

دعى له الإطار بالمجلس الجهوي لولاية انواكشوط شغالي ولد المحجوب حضره جمع غفير من الاطر

والسياسيين والوجهاء ورجال الأعمال والشخصيات السامية في الدولة إضافة إلى منسق الحملة الإطار ‘الشيخ

ولد زيدان المدير العام ‘للشركة الوطنية لمشتريات الأدوية ‘came تناول البعض الكلام حيث أكدوا جميعهم إلى

ضرورة العمل من أجل انتزاع البلدية من المعارضة

كما أن هؤلاء لم يخفوا تخوفهم من المعارضة ففي الكلمة التي ألقاها منسق الحملة ‘أشار أنهم يواجهون حربا

مع عدو شرس ‘وفي معقل بيته نريد أن ننتزع منه صيد هو الثمين ألذي يتمسك منذ عشرين سنة بعدذالك تناول

الكلام العمدة المرشح محمد محمود ولد أحمد جدوا ألذي يبدوا أنه لم يتعلم الكلام أمام عدسات الكاميرا فهو لم

يضف جديدا على مداخلات سابقيه

اختتمت الكلام السيدة فاطمة بنت عبدالمالك هي بدورها جددت الترحيب والتهديد في حال هزيمة الحزب الحاكم

في عرفات حيث خيرت ساكنة عرفات بين مشاريع تنموية وشوارع مضيءة

وعزلة وجحيم تحت معارضة لاتمتلك أبسط مقومات الحياة ليبقي السؤال الأهم هل كلام السيدة هذه يبقى كلام

حملة أم أن له مابعده ‘

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى