لقد طالعت بكلّ إستغراب في بعض وسائل الإعلام المحلية اليوم
خبرا مفاده أنّ اسمي أدرج ترضية لي في اللائحة الجهوية للإتحاد
من أجل الجمهورية بولاية لعصابه تحت الرقم 18 .
و الذي اودّ تأكيده هنا أنّه : لا علم لي بهذا الموضوع مطلقا و أنّ هذا
الخبر عار من الصحة جملة و تفصيلا ؛ فلا أنا رضيت و لا أسترضيت و لا
ولا …..
و لا هم يحزنون.
بقلم مصطفى ولد امون